(١) صعوبة التعبير عن المشاعر والأفكار والهموم.
(٢) قلة التفاعل مع الآخرين أو مشاركة عواطفهم.
(٣) مرحلة هدوء حركي وتعويض القوة في الحركة بالكلام والردود العنيفة.
(٤) الحاجة الماسة إلى الاختلاء بالنفس والانطواء.
(٥) الحساسية الزائدة أحياناً.
(٦) الميل إلى الفوضى وقلة الترتيب.
(٧) الميل إلى مصادقة من هم أكبر منه سناً (التطلع للمرحلة المقبلة من العمر)
(٨) رفض الأوامر الكيفية دون مبررات.
(٩) الميل إلى المنافسة والتحديات.
(١٠) الإكثار من التساؤلات والإشكاليات.
(١١) بناء الاتجاهات والمواقف.
(١٢) سرعة الانفعال وكثرة القلق.
(١٣) يصبح المراهون أكثر احتياجاً للرعاية بعد وصولهم الثالثة عشر بعد أن كانوا أقل حاجة لها قبيل اقترابهم من سن الثانية عشر.
(١٤) يبدأ المراهقون في توجيه الكثير من الطاقات المكتسبة من العالم الخارجي إليهم.
(١٥) عادة ما يصبح المراهقون محور اهتمام أنفسهم بشكل كبير.
(١٦) يميل الكثير من المراهقين إلى قضاء معظم الوقت في مشاهدة التفاز أو النوم أو القيام بالأنشطة التي لا تتطلب الكثير من الجهد.
(١٧) يحاول المراهقون لفت انتباه الكبار إليهم بالأساليب التي تتطلب ردود فعل من جانب الكبار.
🌹هذه الخصائص تقلق الآباء والأمهات رغم أنها تعتبر طبيعية في مرحلة النمو، وتذكر أن غالباً ما يصاحب المراحل الانتقالية بعض الإشكاليات والتحديات التي تشكل مصدراً لإزعاج الآخرين.
📚 المراهقون المزعجون ص٥١
✏️ د. مصطفـى أبـو سعــد