ملخص كتاب: مسار الأسرة لـ د. عبدالكريم بكار

 

لتنزيل الملخص في ملف pdf      اضغط هنا

تلخيص: محمد عمر

 

📓 يعاني الكثير من أمية تربوية، ومعظم المسلمين يعملون في أعمال بدنية مجهدة، وهذا يضعف اهتماماتهم بتخطيط حياتهم الأسرية وجهودهم التربوية ومستقبل أبنائهم.

📔 حين يكون اتجاهنا واضحاً، ويكون ما علينا أن نفعله وما علينا أن نتجنبه حاضراً في أذهاننا؛ فإن الأخطاء التي نرتكبها بمثابة التحويلات التي تجرفنا عن الطريق الصحيح، لكن سرعان ما نعود، إلا أن المشكلة تكمن حين لا يكون لدينا غايات محددة ولا طريق واضح ولا معايير ثابتة؛ فإننا أشبه بكوكب أفلت من مداره ليتيه في الفضاء إلى الأبد.

🏅الرؤية: هي خارطة طريق للأسرة، وامتلاك الأسرة المسلمة لرؤية جيدة لأوضاعها وواجباتها وحاجاتها وفرصها والنظرة الجيدة للعصر، يشكل أساس حركتها ونموها ومعرفة كيف تنطلق، وماذا تريد، وتتعرف على مواطن قوتها ومواطن ضعفها.

 

 

أسرة مرجعيتها الإسلام: ص١١

– الإسلام مرجعنا في العقائد والأخلاق والعلاقات.

– نحب الله ورسوله، ونعتر بالانتماء للإسلام

– ألا نستفتي إلا بمن نثق بعلمه ودينه.

– نساعد المسلمين ونغار على الإسلام.

– نهتم بحفظ القرآن وتعلمه وتعليمه للصغار.

– هدفنا الأسمى هو الفوز برضوان الله تعالى

– نلتزم بالسنن والآداب النبوية في الأسرة

– نربي أبنائنا بما يوافق معاني الإسلام.

 

المكاسب والخسائر في الدنيا مؤقتة: ص13

– الدنيا مزرعة الآخرة وفيها العمل الصالح.

– نعيش في الدنيا وقلوبنا معلقة بالآخرة.

– الدنيا محدودة، وكل ما فيها زائل وذاهب.

– لا نخضع ولا تهزمنا المصائب لأنها زائلة.

– لا ننظر إلى ما في أيدي الناس ولا نحسدهم.

 

كل محرم فيه ضرر: ص١٥

– كل ما حرمه الله فيه أذى مادي أو معنوي

– قد يكون الضرر آجلاً أو عاجلاً أو ظاهراً أو خفياً

 

مصلحة أسرتنا هي عين مصلحة أمتنا: ص١٧

– علاقتنا بأمتنا هي علاقة الجزء بالكل.

– حين نخدم أمتنا فإننا نخرج من الأنانية.

– مصلحة الإسلام هي مصلحتنا جميعاً.

 

لدى أطفالنا أشياء لا ينضجها إلا الزمن: ص١٨

– يولد الطفل وهو ناقص ومع التربية ينمو

– نتسامح مع أخطاء أبنائنا لكي نربيهم.

– نتواصل مع أبنائنا لننقل لهم خبراتنا.

– نجيب دوماً على أسئلتهم واستفساراتهم

 

نعرف أن زماننا صعب فنعد له أطفالنا: ص٢١

– نعيش ضمن متطلبات العصر ومحيط الأسرة.

– لا ندخل في منافسة مع أحد في شؤون الدنيا

– نزرع في نفوس الصغار روح الدأب والمثابرة

– تقوية حاسة الانضباط الذاتي وتأجيل الرغبات

– التربية على الاستقامة والتقدير وحسن الخلق

– تقوية الروح الجماعية للعمل ضمن فريق

– نساعد أبنائنا على التعلم ونيل أعلى الشهادات.

– نساعد أبنائنا على الاستفادة من الوقت

 

نحسّن وعينا بأنفسنا بالمقارنة بنظرائنا: ص١٩

– نقيس أسرتنا بدرجة التزامنا بأحكام الدين.

– لا نقارن أسرتنا بأسر مختلفة كثيراً عنا.

– لا نقيس أسرتنا بالنظر لمن هم أعلى منا دخلاً

 

معظم التحديات التي تواجه الأسرة داخلية:

– التواصل والتفاهم يمنع حدوث المشكلات.

– لا نحمل الآخرين مسؤولية انحراف أبنائنا.

– نصلح أنفسنا وأبنائنا حين نهتم بأسرتنا.

 

المستقبل الجيد لا يولد من واقع رديء: ص٢٥

– ندرس كل قرار متعلق بالأسرة قبل اتخاذه.

– نعيش وفق مراد الله لكي يوفقنا الله تعالى

– نخطط لأسرتنا ونأخذ الأسباب الحقيقية

 

نعرف الفرق بين الكائن وما ينبغي أن يكون:

– نتخيل وضعية الأسرة بمنطلق ثقافتنا الإسلامية

– نترك الجدال والخلاف ونقرب وجهات النظر

– نقوم بأعمال تنمية ذاتية داخل الأسرة

 

التفسيرات الخاطئة أكبر أسباب التضليل:

– سوء الفهم أحد أهم أسباب المشكلات

– لا نتسرع في تفسير الأحداث من حولنا

– نستمع إلى تفسيرات بعضنا في المشكلات

– نسأل أهل الخبرة والاختصاص فيما يشكل

– نقرأ ونتعلم كي نفهم المفاهيم بشكل صحيح

– نتراجع عن الخطأ ونتفهم التفسير الصحيح

 

📓 حين تنهار أخلاق مجتمع؛ تنهار حضارته على سبيل التدرج، تقدير الناس للقيم ليس ثابتاً على خط واحد، فقد يرتفع وينخفض بحسب الحاجة والظرف. ص٣٥

📔 القيم أوسع من الأخلاق، فكل خلق قيمة وليس العكس، فالمال قيمة ولكنه ليس خلق، والكرم خلق وقيمة. ص٣٤

📕 قيمة الشيء ترتفع كلما اشتدت حاجة الناس إليه، والأخلاق تصبح ذا قيمة إذا كان المجتمع يعاني من فقدانها. ص٣٥

📓 ضياع الروح الجماعية لدى العديد من الأسر سببه فقدان النظام الأسري وعدم التزام أفراد الأسرة به، مما يؤدي إلى انتشار الفوضى وبروز المشكلات. ص٥٩

📘 القيم العالمية: هي القيم التي يتفق عليها معظم شعوب العالم باختلاف أديانهم وأجناسهم وأعراقهم، يتفقون على أنها قيم ولكن يختلفون في مستوياتها ومدى تقديرها والالتزام بها. ص٣٥

📙 تتميز الأمم والحضارات عن غيرها بأمرين: بالمبادئ والقيم التي لا تؤمن بها وتميزها عن سائر الأمم، وبدرجة الاهتمام بالقيم والالتزام بها. ص٣٦

📕 قيمة المرء على المستوى المعنوي تكمن في نوعية ما يطلبه ويتمنى الحصول عليه، وأما المستوى التنفيذي فإن قيمته تكمن في درجة إحسانه وإتقانه لعمله. ص٣٨

📘 مثال على القيم والسلم القيمي: اقتناء المال قيمة، والنزاهة والكسب الحلال قيمة أخرى، فإذا كانت قيمة المال أعلى عند الفرد من الكسب الحلال فإنه لن يمانع من اكتساب المال بأي وسيلة ولو كانت حراماً، أما إذا كان الكسب الحلال عند الفرد قيمة أعلى من المال فإنه سيحرص على اكتساب المال بطرق مشروعة.

📗 القيم لا تقع في مستوى واحد، بل هي مختلفة المستويات، فهناك قيم عليا وأخرى دنيا بتدرج لكل منهما، فمنها الواجب والمستحب والمباح وغيرها. ص٣٧

📔 الأطفال الصغار لا يعرفون معنى النظام لأن إحساسهم بالوقت والربح والخسارة والمرونة وسهولة الحركة ضعيف أو معدوم. ص٥٨

 

ننوي الخير ونحرص على نقاء سرائرنا:

– قيمة المرء معنوياً في نوعية ما يطلبه

– قيمة المرء عملياً في درجة إتقانه لعمله

– نعمل الخير، ولو لم نستطع فإننا ننوي فعله

– كل عمل نقوم به نقصد به وجه الله تعالى

– قلوبنا نقية فلا نتحاسد ولا نتباغض.

 

التطوع مصدر رفاهيتنا الروحية: ص٤٠

– نشعر بالراحة حين نؤدي الواجب الذي علينا.

– نشعر بالرفاهية حين نؤدي المستحبات.

 

نتحرى الصدق في حديثنا وكلامنا:

– لا نكذب أو نبدل الحديث مهما كانت الظروف

– نفي بما وعدنا ونحقق ما تعهدنا به لأبنائنا

 

المروءة وسمو الذات: ص٤٣

– لا نتدخل فيما لا يعنينا من شؤون الآخرين

– نحب لغيرنا ما نحب لأنفسنا وصدورنا رحبة

– لا نحاسب على الكلمة ولا نفجر في الخصومة

– نصون أنفسنا بالابتعاد عن مواطن الريب والشك

– نصلح أموالنا ونثمرها ونستعملها في معيشتنا

– نحب الأصدقاء ونشتاق لهم ونتودد لهم

– نستكثر القليل من المعروف الذي يُقدم لنا

– نظافة البدن وطيب الرائحة والعناية بالمظهر

– مراعاة الأعراف ما لم تكن مخالفة للشرع

– لا نفعل في السر ما نستحي عمله في العلانية

– التطلع إلى الإنجاز ومعالي الأمور وعلو الهمة

– التأدب بآداب الطعام والشراب واللباس

– مؤازرة الآخرين والوقوف معهم في الشدائد

– الاستغناء عن الناس وعدم سؤالهم

 

نحرص على الكسب المشروع: ص٤٩

– لا نأكل المال الحرام مهما كانت الأحوال

– نتعاون على الكسب في حال ضيف المعيشة

– نتجنب المال المشبوه حتى لا نقع في الحرام

 

لا نساوم على مبادئنا ولا على كرامتنا:

– نتنازل عن بعض الأشياء لصون الكرامة

– نرفض التنازل عن مبادئنا من أجل متع الدنيا

– نصبر على مقاومة الرغبات والشهوات

– أكثر التنازلات بسبب الدنيا، ونحن نعيش للآخرة

 

لا نصبر على الظلم ولا نرضى به: ص٥٣

– نقيم العدل بين الأبناء ولا نظلم أحدهم

– لا فرق بين الكبير والصغير والذكر والأنثى

– نقاوم الظلم في الأسرة بالوقوف مع المظلوم

– نحب أبنائنا بشكل متفاوت ونعاملهم بتساوي

 

نرتقي بلغتنا وألفاظنا: ص٥٩

– نتحري الصدق والبعد عن الكذب والمبالغة

– ترك الغيبة والنميمة والهمز واللمز والتنابز

– الإقلال من الحلف واليمين قدر الإمكان

– هجر الكلام الفاحش والكلمات البذيئة

– استخدام اللغة الفصحى والإقلال من العامية

– استخدام التشبيهات الراقية وترك الإسفاف

– مخاطبة الناس والأبناء بأحب الأسماء إليهم

– الإقلال من الكلام وترك الثرثرة وكثرة الحديث

– استخدام تعبيرات الأدب (شكراً، عفواً، لو تكرمت)

– عدم السرعة أثناء الكلام وإخفاض الصوت

– التثبت من صحة ما نقول، ولا ننقل كل شيء

– الابتعاد عن المديح والثناء على النفس

– الابتعاد عن كلمات (أنا، رأيي، تصوري، ..الخ)

– البعد عن تنميق الكلام والاهتمام بالمعنى

 

نحترم النظام: ص٥٨

– تنظيم أوقات تناول وجبات الطعام

– تنظيم أوقات النوم والاستيقاظ

– توزيع أعمال المنزل على الأبناء

– تنظيم أوقات المذاكرة والواجبات

– تنظيم استخدام الحواسيب والتلفاز

– إقامة اجتماعات أسرية دورية

– عمل الرحلات والخروج للمنتزهات

– ترتيب زيارات الأرحام والأقارب

 

علاقتنا مع الآخرين فرع عن علاقتنا بربنا:

– لنا حقوق عند غيرنا وعندنا لغيرنا حقوق.

– ينبغي مراعاة الأدب في التعامل مع الأسرة

– نسعد الآخرين وندافع عنهم ونعينهم ونساعدهم

– نحب للآخرين وللأسرة ما نحب لأنفسنا

– المشكلات لا تنسينا آداب التعامل فيما بيننا

 

لا نتوقع من بعضنا الكثير: ص٦٧

– نربي أبنائنا على الاعتماد على أنفسهم

– نتربى على ألا نسأل الناس شيئاً أبداً

– لا يثقل الأبوان كاهل الأبناء بالأوامر

– لا ننتظر الثناء من الآخرين لعمل قمنا به

– نبحث عن حلول المشكلات ولا نتذمر

– نقصي حاجاتنا بأنفسنا ولا نطلبها

– تعويد الطفل على اللجوء إلى الله عند الحاجة

 

نعترف بأخطائنا ونعتذر منها: ص٦٩

– نعترف بأخطائنا ولا ننكرها

– صاحب الخطأ يعتذر ولو كان الأكبر

– نراجع أخطائنا ونطلب السماح من الآخرين

 

أساس الأسرة زوجان متحابان: ص٧٠

– تفاهم الزوجين له آثار طيبة على الأبناء

– محبة الزوجين لبعضهما سبب سعادة الأسرة

– مقصد الزواج ليس لإشباع الحاجات الشخصية

– تقدير الزوجين لبعضهما مفتاح التفاهم

– أحترم شريك حياتي وأحترم أفكاره وآراءه

– الاختلاف بين الزوجين هو الأصل

– علاقة الزوجين ببعضهما علاقة حب وصداقة

– لنا حاجات ورغبات نتعاون في قضائها

– نقلل ونحتوي المشكلات ولا نتماشى معها

 

التسامح هو استدراك على القصور:

– التنازل عن شيء من حظوظ النفس وحقوها

– التغاضي عن الأخطاء لتوفير جو أسري صافي

– المحافظة على تماسك الأسرة وتلاحمها.

 

الاحترام المتبادل مطلوب من الجميع

– احترامنا لأبنائنا يربيهم على احترام الآخرين

– ذات الإنسان محترمة لأن الله كرم الإنسان

– نحترم خصوصية الآخرين ولا نتجسس عليهم

– لا نفتش ملابس الأبناء وحاجياتهم إلا للضرورة

– نحترم آراء وملاحظات واختيارات أبنائنا

– احترام آراء الآخرين لا يعني بالضرورة قبولها

– عدم الضغط على الآخرين لتغيير قناعاتهم

– وجب على الكبير الاحترام وعلى الصغير الرحمة

 

نتصرف وفق وجود الوفرة والرخاء: ص74

– عقلية الشح والبخل تجلب الكثير من المتاعب

– لا يوجد في الأسرة فائز وخاسر، بل كل الفائز

– نبني العطاء على التشارك بين أفراد الأسرة

 

الاشتراك في العبادة والتعلم: ص٧٨

– الأب ليس مسيطر بل مشارك وموجه للأسرة

– ينمو الصغار من خلال اختلاطهم بالكبار

– نتعاون على الصدقة وفعل الخير للآخرين

– تدريب الصغار على الإلقاء والحديث والخطابة

– التشارك في التدوين وقراءة الكتب وتلخيصها

– نزور المكتبة سوياً ونشتري الكتب المناسبة

– تنظيم ألعاب جماعية داخل الأسرة

 

نمارس النقد في إطار المحبة: ص٧٩

– نتناقش في أحوال أوضاعنا وشؤوننا الأسرية

– ننقد وحل الظواهر السلبية داخل الأسرة

– نشجع الأطفال على إبداء الملاحظات بأدب

– نركز على نقد السلوكيات وليس الأشخاص

 

📓 لا يمكننا الحصول على شيء قيم من غير جهد منظم، وإذا قومنا الأسر من خلال أمانيها وتطلعاتها سنكتشف الكثير من النبل والعظمة لكن الأمنيات والتطلعات لا تغير الناس وإنما تتغير من خلال المبادرات والمشروعات، والأسرة مطالبة بالمشاركة في تحسين المناخ العام للمجتمع. ص٨٣

📔 أؤمن إيماناً مطلقاً بأن كل مظهر من مظاهر الطاعة موصول بشكل من أشكال النجاح والتفوق، كما أن كل مظهر من مظاهر المعصية موصول بشكل من أشكال الفشل والإخفاق، وهذا ميزان يمكن أن نزن به كل الأمور. ص٩٠

📕 الإنسان مهما بلغت إمكاناته، وتراكمت نجاحاتها، ومهما كانت ثقته بنفسه عظيمة، فإنه سيظل بحاجة إلى الثناء والتقدير، وهذا ما لا يصلح أن نبخل به. ص٩٠

📗 كثيراً ما يظهر الطفل في سن الثالثة عشرة من عمره هواية معينة، أو ميلاً إلى مادة من المواد، فعلينا تشجيعه وتقديم الدعم له، وينبغي أن نعرف أنه لا يهم التخصص الذي يميل إليه الفتى وإنما موقعه في ذلك التخصص مستقبلاً، فإداري ممتاز أفضل بكثير من طبيب عادي، ومؤرخ من الطراز الرفيع أفضل من عشرة مهندسين عاديين، وهكذا. ص٩٤

📘 الأسرة حين لا تتمكن من حل مشكلاتها الداخلية، فإنها تتحول إلى مشكلة اجتماعية. ص95

 

تأهيل الأبناء للحياة: ص٨٤

– نشرح لأبنائنا أن الدنيا دار ابتلاء وكبد

– أن الدنيا مبنية على تغير الأحوال والظروف

– سنن الله وطباعنا هي التي تتحكم في حياتنا

– نحكي لأبنائنا ظروف حياتنا وقصصاً منها

– نشرح لأبنائنا أن طبائع الناس مختلفة

– لا نتوقع من الناس الكثير، ونعتمد على أنفسنا

– نشكل وعي أبنائنا عن الأسرة والزواج

 

نسعى إلى أن نكون أسرة ناجحة:

– التمسك بتعاليم الإسلام يؤدي للنجاح

– تمجيد الإنجاز والعمل والتشجيع عليهما

– حل الخلافات الأسرية دون تدخل خارجي

– إدخال أبنائنا إلى مدارس وجامعات ممتازة

– التعلم الممتاز هو شعار الأسرة الناجحة.

– نكتشف مواهب أبنائنا ونشجعهم وننميها.

 

تدبير الشأن الداخلي بكفاءة: ص٩٥

– نؤمن بأن رزقنا مكتوب، ونسعى إليه بالحلال

– لا نبذر في صرف الأموال ونتوسط في الإنفاق

– نؤدي أعمالنا بإتقان ولا نقتحم المال الحرام

– نغرس في أبنائنا حب العمل واحترامه.

– الصدق والبر وصلة الرحم من أبواب الرزق.

– نحرص أن يكون لدينا مبلغ فائض من المال.

– لا نقترض المال من أجل شراء أشياء كمالية.

– نشجع المنتج المحلي لنساهم في رفع الاقتصاد

– يمارس كل فرد من الأسرة الرياضة التي تناسبه

 

الفائض الأسري: ص١٠٠

– نعمل باستمرار على إدخال السرور على الناس

– ننصح المسلمين ونوجههم نحو الخير والصلاح

– ندخر من أموالنا لمساعدة الآخرين

– نساهم في القيام بأعمال البر المختلفة

– نساهم في الارتقاء بالمجتمع ونفع الآخرين

– نضع في حسباننا مصلحة المجتمع العامة

– نقدم للآخرين المعونة وندخل عليهم السرور

 

 

تلخيص: محمد عمر | fb.com/Almohunnd

 

حول محمد عمر الزنبعي

مؤسس ينابيع تربوية والمشرف العام

اترك تعليقاً