مذكرات المعلم المحترف (1)

حكم عليه جميع المعلمين بأنه غبي، تطلب مني فقط فصل سنوي واحد ليصبح الأول على فصله في اللغة الإنجليزية، لا تفقد الأمل بطلابك !!
 
مهارة التدريس: هي الأداء الذهني والحركي الذي يتبعه المعلم أثناء شرح الدرس مع مراعاة الدقة والسرعة والاستمرارية.
 
المعلـم المـاهـر هــو
القادر على أداء عمله بإتقان
مع الاقتصار في الجهد والوقت
وتحقيق العلاقة الجيدة مع الطلاب
 
يعتبر البناء الذاتي للمعلم في جوانبه الثلاثة (المعرفي والمهاري والوجداني) هو المحور الذي يقوم على تطور التعليم.
 
كان عمر بن عبدالعزيز رحمه الله يكتب إلى ولاة الأمصار: لا يضرب المعلم فوق ثلاث، فإنها مخالفة للشرع، ومآذاة للغلام.
 
قال أب لمؤدب ولده: ليكن أول إصلاحك لابني إصلاحك نفسك، فإن عيوبهم معقودة بعينك، الحسن عندهم ما صنعت، والقبيح عندهم ما استقبحت.
 
وعي المعلم بمهارة الاتصال وسعيه لاكتسابها لا يعد ترفاً ولا يعد الوقت الذي يقضيه في ذلك ضائعاً، بل يعد ذلك جزءاً من واجباته الوظيفي
 
هناك ثلاثة أبعاد لشخصية المعلم:
 البعد المعرفـي
 البعد المهـاري
 البعد الوجداني
 
الإذاعة التي أعدها طلابي بدوني؛ كانت أفضل إذاعة أقامها الفصل خلال العام، تدخلات الكبار أحياناً تقتل الإبداع لدى الصغار !!
 
خذ على نفسك عهداً لمدة شهر كامل ألا تقول كلاماً سلبياً لطالب مهما كان ضعيفاً أو مشاغباً واستبدلها بالتشجيع والمديح، وانظر النتائج.
 

اترك تعليقاً