لتحفيز الطلاب الضعفاء للمشاركة في الفصل، اطرح أسئلة سهلة واختر واحداً من غير الأذكياء للإجابة عليها، وعندما يجيب امتدحه واثنِ عليه.
التركيز على الطلاب الأذكياء يدعوهم للشعور بالغرور مع الوقت، ويتضجرون من وضعهم تحت مجهر المعلم كثيراً !!
دراسة طبقت على مدرسة ثانوية، تبين أن الطلاب المتوسطين – ما بين 70 إلى 85 % – هم الفئة الأكثر نجاحاً في الحياة.
أن يكون المعلم معلماً
فهذا نعرفه..
وأن يكون المعلم إنساناً
فهذا نفقده..
وأن يكون المعلم مربياً
فهذا الذي نحتاجه..
لا تعامل طلابك بنمط موحد، وعليك تبديل أنماط شخصيتك حسب الطالب الذي تتعامل معه، وهذا هو المرونة التربوية.
مارس التدريس وأنت تضع في بالك أنك ترسم لنفسك سيرة ذاتية في عقول الطلاب، كيف تريدها أن تكون؟!!
كل المعلمين كانوا طلاباً، وكل طالب مهما كبر سنه لا يزال يذكر مدرساً متميزاً، كن أنت واحداً من أولئك الذين يتذكرهم الطلاب.
لا يوجد طالب مهمل في كل المواد إلا إذا كان لديه اتجاه سلبي نحو التعليم، أو مشكلة نفسية، أو ظروف أسرية قاهرة !!
قل لطلابك: لا يوجد طالب غبي، بل هناك (مجتهد)، وهناك (غير مجتهد)، حتى كلمة (مهمل) لا تقلها !!
اجعل توجيهاتك لطلابك بالإيجاب وليس بالنفي، لا تقل (لا تهمل)، بل قل (اجتهد)، لا تقل (لا تتكلم) وقل (أنصت) !!
من مهام المشرف التربوي: تحسين وتطوير الموقف التعليمي بجميع جوانبه وعناصره الفنية، ومساعدة المعلمين والمتعلمين على النمو المستمر
المربي: هو كل من يقوم بعملية التربية سواءً كان أباً أو أماً أو معلماً أو أخاً أكبر أو غيرهم.
المتربي: لفظ عام يشمل كل من تمارس معه العملية التربوية سواءً كان ابناً أو بنتاً أو طالباً أو أخاً أصغر أو طفلاً أو مراهقاً وغيرهم.
فقد الحماسة للتعلم هو أكثر ما يفتقده طلاب هذا الجيل، مناهجنا القوية – لو وجدت – ستكون مثل مائدة فاخرة أمام عليل فاقد الشهية.
زد رصيدك في حسابك لدى بنك طلابك، فأنت بحاجة لهذا الرصيد مع الوقت، فربما يكون دعوة بظهر الغيب، وربما يكون علم انتفع به أحد طلابك