قصة: أنا آسف 😔

📗 نبذة عن القصة

قصة تتكون من ثلاث قصص قصيرة، تقع في ٢٨ صفحة، تغرس قيمة الاعتذار للآخرين، وتعزز جانب التكيف الاجتماعي مع الآخرين دون ارتكاب أخطاء معهم. (يرجى تنبيه الطفل على إشكالات الصور)

👤 دور المربي

دائماً ما نقول أن العديد من القيم لا يمكن تدريب الطفل عليها ما لم يكن الأبوان هما من يمارساها، وخلق مثل الاعتذار لا يمكن غرسه في الطفل ما لم يجد الطفل أثره في نفسه حين يعتذر له من يخطئ عليه، وليس عيباً أن يعتذر الأبوان لطفلهما عندما يخطأون في حقه، فهذا يوجد في نفسه الشعور بالارتياح، وبالتالي يجد أن الاعتذار يريح الآخرين فيتحلى به.

💡 إضاءة تربوية

تدريب الطفل على الاعتذار عند الخطأ منذ الصغر يجعله يكبر وهو يرى الاعتذار خلقاً وقيمة وليس نقصاً، ولكن يجب تدريب الطفل على الاعتذار دون مبالغة، فلا يصح أن يعتذر الطفل من خطأ لم يقم به، فهذا يقلل من تقديره لنفسه.

حول محمد عمر الزنبعي

مؤسس ينابيع تربوية والمشرف العام

اترك تعليقاً